عثمان بن عفان
أحد العشرة المبشرين بالجنة
" ألا أستحي ممن تستحي منه الملائكة "
حديث شريف
عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أميّة القرشي ، أحد العشرة المبشرين بالجنة
وأحد الستة الذي جعل عمر الأمر شورى بينهم ، وأحد الخمسة الذين أسلموا على
يد أبي بكر الصديق ، توفي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-وهو عنه راضٍ
صلى إلى القبلتيـن وهاجر الهجرتيـن وبمقتله كانت الفتنة الأولى في الإسلام
إسلامه
كان عثمان بن عفان -رضي الله عنه- غنياً شريفاً في الجاهلية ، وأسلم بعد البعثة بقليل ، فكان من السابقين إلى الإسلام ، فهو أول من هاجر إلى الحبشة مع زوجته رقيّة بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الهجرة الأولى والثانية وقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :( إنّهما لأوّل من هاجر إلى الله بعد لوطٍ )000( إن عثمان لأول من هاجر إلى الله بأهله بعد لوطٍ )000
وهو أوّل من شيّد المسجد ، وأوّل من خطَّ المفصَّل ، وأوّل من ختم القرآن في ركعة ، وكان أخوه من المهاجرين عبد الرحمن بن عوف ومن الأنصار أوس بن ثابت أخا حسّان000
قال عثمان :( ان الله عز وجل بعث محمداً بالحق ، فكنتُ ممن استجاب لله ولرسوله ، وآمن بما بُعِثَ به محمدٌ ، ثم هاجرت الهجرتين وكنت صهْرَ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وبايعتُ رسول الله فوالله ما عصيتُه ولا غَشَشْتُهُ حتى توفّاهُ الله عز وجل )000
الصّلابة
لمّا أسلم عثمان -رضي الله عنه- أخذه عمّه الحكم بن أبي العاص بن أميّة فأوثقه رباطاً ، وقال :( أترغبُ عن ملّة آبائك إلى دين محدث ؟ والله لا أحلّك أبداً حتى تدعَ ما أنت عليه من هذا الدين )000فقال عثمان :( والله لا أدَعُهُ أبداً ولا أفارقُهُ )000فلمّا رأى الحكم صلابتَه في دينه تركه000
ذي النورين
لقّب عثمان -رضي الله عنه- بذي النورين لتزوجه بنتيْ النبي -صلى الله عليه وسلم- رقيّة ثم أم كلثوم ، فقد زوّجه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ابنته رقيّة ، فلّما ماتت زوّجه أختها أم كلثوم فلمّا ماتت تأسّف رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على مصاهرته فقال :( والذي نفسي بيده لو كان عندي ثالثة لزوّجنُكَها يا عثمان )000
سهم بَدْر
أثبت له رسول الله -صلى الله عليه وسلم- سهمَ البدريين وأجرَهم ، وكان غاب عنها لتمريضه زوجته رقيّة بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم-000فقد قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- :( إن لك أجر رجلٍ ممن شهد بدراً وسهمه )000
الحديبية
بعث الرسول -صلى الله عليه وسلم- عثمان بن عفان يوم الحديبية إلى أهل مكة ، لكونه أعزَّ بيتٍ بمكة ، واتفقت بيعة الرضوان في غيبته ، فضرب الرسول -صلى الله عليه وسلم- بشماله على يمينه وقال :( هذه يدُ عثمان )000فقال الناس :( هنيئاً لعثمان )000
جهاده بماله
قام عثمان بن عفان -رضي الله عنه- بنفسه وماله في واجب النصرة ، كما اشترى بئر رومة بعشرين ألفاً وتصدّق بها ، وجعل دلوه فيها لدِلاِءِ المسلمين ، كما ابتاع توسعة المسجد النبوي بخمسة وعشرين ألفاً
كان الصحابة مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في غزاةٍ ، فأصاب الناس جَهْدٌ حتى بدت الكآبة في وجوه المسلمين ، والفرح في وجوه المنافقين ، فلما رأى الرسول -صلى الله عليه وسلم- ذلك قال :( والله لا تغيب الشمس حتى يأتيكم الله برزقٍ )000فعلم عثمان أنّ الله ورسوله سيصدقان ، فاشترى أربعَ عشرة راحلةً بما عليها من الطعام ، فوجّه إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- منها بتسعٍ ، فلما رأى ذلك النبي قال :( ما هذا ؟)000
قالوا : أُهدي إليك من عثمان 0 فعُرِفَ الفرحُ في وجه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والكآبة في وجوه المنافقين ، فرفع النبي -صلى الله عليه وسلم- يديه حتى رُؤيَ بياضُ إبطيْه ، يدعو لعثمان دعاءً ما سُمِعَ دعا لأحد قبله ولا بعده :( اللهم اعط عثمان ، اللهم افعل بعثمان )000
قالت السيدة عائشة -رضي الله عنها-: دخل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عليَّ فرأى لحماً فقال :( من بعث بهذا ؟)000قلت : عثمان 0 فرأيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- رافعاً يديْهِ يدعو لعثمان
جيش العُسْرة
وجهّز عثمان بن عفان -رضي الله عنه- جيش العُسْرَة بتسعمائةٍ وخمسين بعيراً وخمسين فرساً ، واستغرق الرسول -صلى الله عليه وسلم- في الدعاء له يومها ، ورفع يديه حتى أُريَ بياض إبطيه000فقد جاء عثمان إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- بألف دينار حين جهّز جيش العسرة فنثرها في حجره ، فجعل -صلى الله عليه وسلم- يقلبها ويقول :( ما ضرّ عثمان ما عمل بعد اليوم )000مرتين
الحياء
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :( أشد أمتي حياءً عثمان )000
قالت السيدة عائشة -رضي الله عنها- : استأذن أبو بكر على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو مضطجع على فراش ، عليه مِرْطٌ لي ، فأذن له وهو على حاله ، فقضى الله حاجته ، ثم انصرف ثم استأذن عمر فأذن له ، وهو على تلك الحال ، فقضى الله حاجته ، ثم انصرف ثم استأذن عثمان ، فجلس رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأصلح عليه ثيابه وقال :( اجمعي عليك ثيابك )000فأذن له ، فقضى الله حاجته ثم انصرف ، فقلت :( يا رسول الله ، لم أركَ فزِعْتُ لأبي بكر وعمر كما فزعت لعثمان !!)000
فقال :( يا عائشة إن عثمان رجل حيي ، وإني خشيت إنْ أذنْتُ له على تلك الحال أن لا يُبَلّغ إليّ حاجته )000وفي رواية أخرى :( ألا أستحي ممن تستحيي منه الملائكة )000
فضله
دخل رسـول الله -صلى الله عليه وسلم- على ابنته وهي تغسل رأس عثمان فقال :( يا بنيّة أحسني إلى أبي عبد الله فإنّه أشبهُ أصحابي بي خُلُقـاً )000وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:( مَنْ يُبغضُ عثمان أبغضه الله )000وقال :( اللهم ارْضَ عن عثمان )000وقال :( اللهم إن عثمان يترضّاك فارْضَ عنه )000
اختَصّه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بكتابة الوحي ، وقد نزل بسببه آيات من كتاب الله تعالى ، وأثنى عليه جميع الصحابة ، وبركاته وكراماته كثيرة ، وكان عثمان -رضي الله عنه- شديد المتابعة للسنة ، كثير القيام بالليل
قال عثمان -رضي الله عنه- :( ما تغنيّتُ ولمّا تمنّيتُ ، ولا وضعتُ يدي اليمنى على فرجي منذ بايعتُ بها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وما مرّت بي جمعة إلا وإعتقُ فيها رقبة ، ولا زنيتُ في جاهلية ولا إسلام ، ولا سرقت )000
اللهم اشهد
عن الأحنف بن قيس قال : انطلقنا حجّاجاً فمروا بالمدينة ، فدخلنا المسجد ، فإذا علي بن أبي طالب والزبير وطلحة وسعد بن أبي وقاص 0 فلم يكن بأسرع من أن جاء عثمان عليه ملاءة صفراء قد منع بها رأسه فقال :( أها هنا علي ؟)000قالوا : نعم 0 قال :( أنشدكم بالله الذي لا إله إلا هو أتعلمون أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال :( من يبتاع مِرْبدَ بني فلان غفر الله له ؟)000فابتعته بعشرين ألفاً أو بخمسة وعشرين ألفاً ، فأتيت رسـول الله -صلى الله عليه وسلم- فقلت :( إني قد ابتعته )000 فقال :( اجعله في مسجدنا وأجره لك ) ؟000قالوا : نعم
قال :( أنشدكم بالله الذي لا إله إلا هو أتعلمون أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال :( من يبتاع بئر روْمة غفر الله له ) فابتعتها بكذا وكذا ، فأتيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقلت :( إني قد ابتعتها )000فقال :( اجعلها سقاية للمسلمين وأجرها لك )؟000قالوا : نعم
قال :( أنشدكم بالله الذي لا إله إلا هو أتعلمون أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نظر في وجوه القوم يوم ( جيش العُسرة ) فقال :( من يجهز هؤلاء غفر الله له )000فجهزتهم ما يفقدون خطاماً ولا عقالاً )؟000قالوا : نعم
قال :( اللهم اشهد اللهم اشهد )000ثم انصرف
الخلافة
كان عثمان -رضي الله عنه- ثالث الخلفاء الراشدين ، فقد بايعه المسلمون بعد مقتل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- سنة 23 هـ ، فقد عيَّن عمر ستة للخلافة فجعلوا الأمر في ثلاثة ، ثم جعل الثلاثة أمرهم إلى عبد الرجمن بن عوف بعد أن عاهد الله لهم أن لا يألوا عن أفضلهم ، ثم أخذ العهد والميثاق أن يسمعوا ويطيعوا لمن عيّنه وولاه ، فجمع الناس ووعظهم وذكّرَهم ثم أخذ بيد عثمان وبايعه الناس على ذلك ، فلما تمت البيعة أخذ عثمان بن عفان حاجباً هو مولاه وكاتباً هو مروان بن الحكم
ومن خُطبته يوم استخلافه لبعض من أنكر استخلافه أنه قال :( أمّا بعد ، فإنَّ الله بعث محمداً بالحق فكنت ممن استجاب لله ورسوله ، وهاجرت الهجرتين ، وبايعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، والله ما غششْتُهُ ولا عصيتُه حتى توفاه الله ، ثم أبا بكر مثله ، ثم عمر كذلك ، ثم استُخْلفتُ ، أفليس لي من الحق مثلُ الذي لهم ؟!)000
الخير
انبسطت الأموال في زمنه حتى بيعت جارية بوزنها ، وفرس بمائة ألف ، ونخلة بألف درهم ، وحجّ بالناس عشر حجج متوالية000
الفتوح الإسلامية
وفتح الله في أيام خلافة عثمان -رضي الله عنه- الإسكندرية ثم سابور ثم إفريقية ثم قبرص ، ثم إصطخر الآخـرة وفارس الأولى ثم خـو وفارس الآخـرة ، ثم طبرستان ودُرُبجرْد وكرمان وسجستان ، ثم الأساورة في البحر ثم ساحل الأردن000
الفتنة
ويعود سبب الفتنة التي أدت إلى الخروج عليه وقتله أنه كان كَلِفاً بأقاربه وكانوا قرابة سوء ، وكان قد ولى على أهل مصر عبدالله بن سعد بن أبي السّرح فشكوه إليه ، فولى عليهم محمد بن أبي بكر الصديق باختيارهم له ، وكتب لهم العهد ، وخرج معهم مددٌ من المهاجرين والأنصار ينظرون فيما بينهم وبين ابن أبي السّرح ، فلمّا كانوا على ثلاثة أيام من المدينة ، إذ همّ بغلام عثمان على راحلته ومعه كتاب مفترى ، وعليه خاتم عثمان ، إلى ابن أبي السّرح يحرّضه ويحثّه على قتالهم إذا قدموا عليه ، فرجعوا به إلى عثمان فحلف لهم أنّه لم يأمُره ولم يعلم من أرسله ، وصدق -رضي الله عنه- فهو أجلّ قدراً وأنبل ذكراً وأروع وأرفع من أن يجري مثلُ ذلك على لسانه أو يده ، وقد قيل أن مروان هو الكاتب والمرسل !000
ولمّا حلف لهم عثمان -رضي الله عنه- طلبوا منه أن يسلمهم مروان فأبى عليهم ، فطلبوا منه أن يخلع نفسه فأبى ، لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان قد قال له :( عثمان ! أنه لعلّ الله أن يُلبسَكَ قميصاً فإن أرادوك على خلعه فلا تخلعه )000
الحصار
فاجتمع نفر من أهل مصر والكوفة والبصرة وساروا إليه ، فأغلق بابه دونهم ، فحاصروه عشرين أو أربعين يوماً ، وكان يُشرف عليهم في أثناء المدّة ، ويذكّرهم سوابقه في الإسلام ، والأحاديث النبوية المتضمّنة للثناء عليه والشهادة له بالجنة ، فيعترفون بها ولا ينكفّون عن قتاله !!000وكان يقول :( إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عهد إليّ عهداً فأنا صابرٌ عليه )000( إنك ستبتلى بعدي فلا تقاتلن )000
وعن أبي سهلة مولى عثمان : قلت لعثمان يوماً :( قاتل يا أمير المؤمنين )000قال :( لا والله لا أقاتلُ ، قد وعدني رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أمراً فأنا صابر عليه )000
واشرف عثمان على الذين حاصروه فقال :( يا قوم ! لا تقتلوني فإني والٍ وأخٌ مسلم ، فوالله إن أردتُ إلا الإصلاح ما استطعت ، أصبتُ أو أخطأتُ ، وإنكم إن تقتلوني لا تصلوا جميعاً أبداً ، ولا تغزوا جميعاً أبداً ولا يقسم فيؤكم بينكم )000فلما أبَوْا قال :( اللهم احصهم عدداً ، واقتلهم بدداً ، ولا تبق منهم أحداً )000فقتل الله منهم مَنْ قتل في الفتنة ، وبعث يزيد إلى أهل المدينة عشرين ألفاً فأباحوا المدينة ثلاثاً يصنعون ما شاءوا لمداهنتهم000
مَقْتَله
وكان مع عثمان -رضي الله عنه- في الدار نحو ستمائة رجل ، فطلبوا منه الخروج للقتال ، فكره وقال :( إنّما المراد نفسي وسأقي المسلمين بها )000فدخلوا عليه من دار أبي حَزْم الأنصاري فقتلوه ، و المصحف بين يديه فوقع شيء من دمـه عليه ، وكان ذلك صبيحـة عيد الأضحـى سنة 35 هـ في بيته بالمدينة
ومن حديث مسلم أبي سعيد مولى عثمان بن عفان : أن عثمان أعتق عشرين عبداً مملوكاً ، ودعا بسراويل فشدَّ بها عليه ، ولم يلبَسْها في جاهلية ولا إسلام وقال :( إني رأيتُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- البارحة في المنام ، ورأيت أبا بكر وعمر وأنهم قالوا لي : اصبر ، فإنك تفطر عندنا القابلة )000فدعا بمصحف فنشره بين يديه ، فقُتِلَ وهو بين يديه
كانت مدّة ولايته -رضي الله عنه وأرضاه- إحدى عشرة سنة وأحد عشر شهراً وأربعة عشر يوماً ، واستشهد وله تسعون أو ثمان وثمانون سنة000
ودفِنَ -رضي الله عنه- بالبقيع ، وكان قتله أول فتنة انفتحت بين المسلمين فلم تنغلق إلى اليوم000
يوم الجمل
في يوم الجمل قال علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- :( اللهم إني أبرأ إليك من دم عثمان ، ولقد طاش عقلي يوم قُتِل عثمان ، وأنكرت نفسي وجاؤوني للبيعة فقلت :( إني لأستَحْيي من الله أن أبايع قوماً قتلوا رجلاً قال له رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:( ألا أستحيي ممن تستحيي منه الملائكة )000وإني لأستحي من الله وعثمان على الأرض لم يدفن بعد
فانصرفوا ، فلما دُفِنَ رجع الناس فسألوني البيعة فقلت :( اللهم إني مشفقٌ مما أقدم عليه )000ثم جاءت عزيمة فبايعتُ فلقد قالوا :( يا أمير المؤمنين ) فكأنما صُدِعَ قلبي وقلت :( اللهم خُذْ مني لعثمان حتى ترضى )000
Uthman ibn Affan
One of the ten promised Paradise
"Who are not ashamed to be ashamed of Angels"
An interview with Sharif
Othman Bin Affan ibn Abi al-Aas ibn al-Qurashi illiteracy, one of the ten who were promised Paradise
And one of the six that make life matter by mutual consultation, and one of the five who converted to Islam on
By Abu Bakr al-Siddiq, died Messenger of Allah - peace be upon him - which is satisfied by
Prayed to the al-Aqsa Mosque and emigrated Hijratayn His death was the first fitnah in Islam
Islam
Osman bin Affan - may Allah be pleased with him - rich in honest ignorance, and a little safer after the mission, was from the former to Islam, is the first migrated to Abyssinia with his wife, daughter of the Messenger Bag Allah - peace be upon him - the first and second migration The Messenger of God - peace be upon him -: (they first migrated to God after Lot 000) (if Othman, the first migrated to God his family after Lot 000)
He was the first mosque was built, and the first line of the joint, and the first to complete the Qur'aan in rak'ahs, and his brother immigrants Abdul Rahman bin Auf and U.S. supporters brother Hassan ibn Thabit 000
Osman said: (Allah the Almighty sent Muhammad to the right, so I who responded to God and His Messenger, and secure, including sent by Muhammad, and then migrated Migrations and you melt the Messenger of Allah - peace be upon him - and pledged allegiance to the Messenger of Allah not sure of what Asith Gshsth until he passed away Almighty ) 000
Rigidity
The safest Osman - may Allah be pleased with him - taking his uncle, Hakam ibn Abi al-Aas ibn illiteracy Voothagh bond, and said: (Want the pale of the religion of your fathers to correct? God does not let even the darkest never what you are of this religion) 000 Osman said: (Allah will not let , never let it) 000 when he saw his toughness in the governance religion left 000
Al norain
Title Osman - may Allah be pleased with him - Thi Alnorin to get married daughter of the Prophet - peace be upon him - hard and Umm Kulthum, the wife of Allah - peace be upon him - his daughter, paper, and when wife died of her sister Umm Kulthum died when he regrets that the Messenger of Allah - peace be upon him - the Mshardh said: (which hand is my soul if I had a third Zojnkha O Osman) 000
Bader shares
Prove to him that the Messenger of Allah - peace be upon him - Share Badrists, remuneration, and was missed by his wife to nurse Paper daughter of the Messenger of God - peace be upon him, he said -000 Prophet - peace be upon him -: (if you pay a man who was full moon and the share) 000
Hudaybiyah
Sent the Prophet - peace be upon him - Uthman ibn Affan on Hudaybiyah to the people of Mecca, being the dearest house in Makkah, and agreed Pledge of the Tree in his absence, struck the Prophet - peace be upon him - with his left hand to his right and said: (This by Osman), said 000 people: ( Congratulations to Osman) 000
Jihad with his wealth
By Othman Bin Affan - may Allah be pleased with him - himself and his money in the duty of the victory, as well bought for twenty thousand Romans and ratify it, and make the bucket where the buckets of Muslims and the Prophet's Mosque Expansion bought twenty-five thousand
The Companion with the Messenger of Allah - peace be upon him - the Raiders, hitting people even the effort seemed to depression in the faces of the Muslims, and joy in the faces of the hypocrites, when he saw the Prophet - peace be upon him - that said: "(God does not lose until the sun comes to God to give provision for 000) Osman said that he knew God and His Messenger would endorse, then he bought fourteen deceased, including its food, he drew to the Prophet - peace be upon him - including nine, when he saw that the Prophet said: (What's this?) 000
They said: "I present to you, he knew joy 0 Osman in the face of the Messenger of Allah - peace be upon him - and depression in the faces of the hypocrites, lift the Prophet - peace be upon him - his hands up to his armpits felt blank, call for prayer is heard Osman called on the one before him or after: ( God Give Osman, Osman O do) 000
Ms. Aisha - may Allah be pleased about: - The Messenger of Allah - peace be upon him - he saw the meat, he said: (who sent this?) 000 I said: I saw Osman 0 Messenger of Allah - peace be upon him - with his hands calls for Osman
Army brackish
And equipped Othman bin Affan - may Allah be pleased with him - the army that went Ptsamaip and fifty camels and fifty horse, and took the Messenger - peace be upon him - to pray for him that day, and raised his hands until I see his armpits blank 000 Osman came to the Prophet - peace be upon him - a thousand dinars, when equipped Ventherha the army that went in the closet, and started - peace be upon him - and turns them say: (What's VAT is the work of Osman after today) 000 twice
Modesty
"The Messenger of Allah - peace be upon him -: (my most shamelessly Osman) 000
Ms. Aisha - may Allah be pleased: - Abu Bakr asked permission to the Messenger of Allah - peace be upon him - which was lying on his bed, he Mrt me so angry that he is the same and he met God he needs, then came back to life and then so angry that he asked permission, which is on that case, killing him his need of God, and then went out and then ask permission Osman, sat down, the Messenger of Allah - peace be upon him - his clothes, and fix it and said: (Bring your clothes) 000 authorizing him, killing him his need of God, then came back and said: (O Messenger of God, I do not see was dismayed to Abu Bakr, Omar and Osman was dismayed to find!) 000
He said: (O Osman Aisha The shy man, and I feared that authorized him in such a state that does not need to reach 000) In another account: (who are not ashamed of it Tsthieddi Angels) 000
Bounty
The Messenger of Allah - peace be upon him - his daughter, a head wash Osman said: (O structure Ohassani to Abu Abdullah, my friends like me, it created a 000) and "The Messenger of Allah - peace be upon him -: (from Osman hates God hates the 000) and said: (O Osman land of 000) and said: (O Osman Itrdhak The land of about 000)
Singled out by the Messenger of Allah - peace be upon him - writing of Revelation, has already been revealed because of verses from the Book of Allaah, and praised by all the companions, and many blessings Kramath, and Osman - may Allah be pleased with him - very up to the year, many to do at night
Osman said - may Allah be pleased with him -: (What's Tgnet As I wished, and placed my right hand on the vagina since pledged allegiance to the Messenger of Allah - peace be upon him - and I have seen Fri only freed the slave, and Zenit in ignorance and Islam, not stolen) 000
O Witness
For Ahnaf ibn Qays said: Vmarwa pilgrims set off the city, the mosque Vdechlna, if Ali bin Abi Talib, Zubair, Talha and Saad bin Abi Waqas 0 as soon as it was not that it was Osman yellow sheet may prevent his head and said: (AHA here on?) 000 said: 0 said yes: (Oncdkm God who is no god but You know that the Messenger of Allah - peace be upon him - said: (from Brown buys Mrbd person, Allah will forgive him?) 000 Fabtath twenty thousand or twenty-five thousand, I brought the Messenger of Allah - may Allah bless him him - I said: (I may Aptath 000) said: (make it in our mosque and reward you)? 000 They said: Yes
He said: (Oncdkm God who is no god but You know that the Messenger of Allah - peace be upon him - said: (from Rom buys well, Allah will forgive him) Fabtatha such and such, I brought the Messenger of Allah - peace be upon him - I said: (I may Aptatha 000) said: (Make sprinkling of Muslims and reward you)? 000 They said: Yes
He said: (Oncdkm God who is no god but You know that the Messenger of Allah - peace be upon him - look at the faces of folk day (the army that went), he said: (of furnishing these Allah will forgive him) 000 Fjhzathm Ktama not lose the kaffiyeh)? 000 They said: Yes
He said: (Oh God I bear witness testify 000), then came back
Succession
Osman - may Allah be pleased with him - the third caliph, the Muslims have pledged allegiance after the murder of Umar ibn al-Khattab - may Allah be pleased with him - the year 23 AH, the age of six was appointed to succeed Fjalo it in three, and then make their case to the three Alrjmn Abdullah bin Auf after the covenant God for them not to spare for the best of, then to take the Covenant and the Charter to hear and obey those who appointed and otherwise, gathered the people and exhort them and reminded them, then get the upper hand Othman pledged allegiance to the people, the pledge of allegiance when he was taken Othman Bin Affan Hajpa is his master and writer Marwan ibn al-Hakam
In his sermon on some of the Astkhalavh Astkhalavh denied that he said: (Having said that, God sent Muhammad to the right so I who responded to God and His Messenger, and migrated Migrations, and pledged allegiance to the Messenger of Allah - peace be upon him - and what God Gshsth Asith not until he passed away, and then the father Baker like him, then age, then Astkhalaft, is it not right to me like that for them?!) 000
Good
Funds were pleased at his time weighing up sold under way, and a hundred thousand Persians, and Palm thousand dirhams, performing pilgrimage to the arguments of people ten consecutive 000
Fotouh Islamic
And the opening of the succession of God in the days of Uthman - may Allah be pleased with him - Alexandria and Sabor, and African and Cyprus, and in the Hereafter Persepolis, Persia, and the first Khoo and Persia in the Hereafter, then Tabaristan and Drbjrd, Kerman and Sajistan, then Alosawrp in the sea coast and Jordan 000
Sedition
The cause of strife that led to out him and kill him he was his relatives and they have cost nearly ill, and had gone to the people of Egypt, Abdullah bin Saad bin Abi Sarh Vckoh him, Foley them Muhammad ibn Abi Bakr selected by him, and wrote them the Covenant, and left them extended from immigrants and supporters look between them and Ibn Abi Sarh, and when they were three days of the city, as they are a son, Osman Ali and his camel with a book and fabricated, and therefore ring Osman, to Ibn Abi Sarh incites and encourages them to fight if they do it, Faragawa him to Osman swore to them he did not tell him did not know who sent him, and honestly - may Allah be pleased with him - it is a measure for the noblest and the best male and the highest from being like this on his tongue or his hand, has been said that Marwan is a writer and the addressee! 000
As NATO Osman them - may Allah be pleased with him - asked him to surrender them Marwan but he refused them, they asked him to take off himself but he refused, because the Prophet - peace be upon him - he had said to him: (Osman! That maybe God Ilbisk shirt to wear the Oruddoc There Takala) 000
Blockade
Gathered a group of people of Egypt, Kufa and Basra and marched him, closed the door without them, Vhasroh twenty or forty days, and was supervised during the period, and reminded them of its predecessors in Islam, and prophetic, containing praise Him and witness of heaven, and does not Afeetervon Inkovn on fighting!! 000 and was says: (The Messenger of Allah - peace be upon him - an era to era, I Saber it) 000 (You do not Stptly me Tqatln) 000
And easy-to-slave of Abu Uthman: I said to Osman days: (a killer Mu'mineen 000) said: (no God does not fight, had promised me the Messenger of Allah - peace be upon him - is it I Saber) 000
And Ashraf Osman Ali who had encircled him, he said: (O my people! I do not kill me and the brother of a Muslim, but I swear if you want to fix what you can, or I was wrong, but you have to kill me all Do not pray at all, not invade all, never be divided between you Viwkm 000) when he said parents of : (Oh Ahsm number, Bdedda kill them, and remained one of them), killing 000 of them God was killed in the strife, and sent to the people of the city more than twenty thousand Vobahawwa the city three times what they want to make Mdahunthm 000
Death
It was with Uthman - may Allah be pleased with him - in the house about six hundred men, they asked him to get out of the fighting, an idea and said: (but to be myself and my leg by Muslims 000) And they came from the house of Abu Al-Ansari packs, killing him, and the Koran in his hands a bit of blood fell upon him, and was the morning of Eid al-Adha year 35 AH in his home city
Is a modern Muslim, the freed slave of Abu Sa'eed al-Othman bin Affan: The twenty-Othman freed slave owned, called better-Tugging it on him, did not wear them in ignorance in Islam and said: (I saw the Messenger of Allah - peace be upon him - last night in a dream, I saw Abu Bakr, Omar and they told me: Be patient, you break our midwife) 000's bulletin called upon the Koran in his hands, killing is in his hands
His term of office - may Allah be pleased with him and satisfied, - eleven years and eleven months and fourteen days, and cited with ninety-eight or eighty years 000
He was buried - may Allah be pleased with him - in al-, and was killed first opened up sedition among the Muslims did not turn in to the day 000
On sentences
On sentences, "said Ali bin Abi Talib - may Allah be pleased with him -: (God, I healed you from the blood of Othman, and I have my mind on Tash killed Osman, denied myself and Jawoni of allegiance I said: (I Osthieddi Obaya God to some people killed a man said to him, the Messenger of Allah - peace be upon him -: (not Osthieddi who Tsthieddi from angels) 000 and I am ashamed of God and Osman on the ground not been buried yet
Departed, and when people came back to bury Vsoloni allegiance I said: (God, I Abject older than him) 000 Then came the determination Fbaiat has said: (O Commander of the Faithful) as if the crack of my heart and I said: (O Osman to take me until you are satisfied 000)
أحد العشرة المبشرين بالجنة
" ألا أستحي ممن تستحي منه الملائكة "
حديث شريف
عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أميّة القرشي ، أحد العشرة المبشرين بالجنة
وأحد الستة الذي جعل عمر الأمر شورى بينهم ، وأحد الخمسة الذين أسلموا على
يد أبي بكر الصديق ، توفي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-وهو عنه راضٍ
صلى إلى القبلتيـن وهاجر الهجرتيـن وبمقتله كانت الفتنة الأولى في الإسلام
إسلامه
كان عثمان بن عفان -رضي الله عنه- غنياً شريفاً في الجاهلية ، وأسلم بعد البعثة بقليل ، فكان من السابقين إلى الإسلام ، فهو أول من هاجر إلى الحبشة مع زوجته رقيّة بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الهجرة الأولى والثانية وقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :( إنّهما لأوّل من هاجر إلى الله بعد لوطٍ )000( إن عثمان لأول من هاجر إلى الله بأهله بعد لوطٍ )000
وهو أوّل من شيّد المسجد ، وأوّل من خطَّ المفصَّل ، وأوّل من ختم القرآن في ركعة ، وكان أخوه من المهاجرين عبد الرحمن بن عوف ومن الأنصار أوس بن ثابت أخا حسّان000
قال عثمان :( ان الله عز وجل بعث محمداً بالحق ، فكنتُ ممن استجاب لله ولرسوله ، وآمن بما بُعِثَ به محمدٌ ، ثم هاجرت الهجرتين وكنت صهْرَ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وبايعتُ رسول الله فوالله ما عصيتُه ولا غَشَشْتُهُ حتى توفّاهُ الله عز وجل )000
الصّلابة
لمّا أسلم عثمان -رضي الله عنه- أخذه عمّه الحكم بن أبي العاص بن أميّة فأوثقه رباطاً ، وقال :( أترغبُ عن ملّة آبائك إلى دين محدث ؟ والله لا أحلّك أبداً حتى تدعَ ما أنت عليه من هذا الدين )000فقال عثمان :( والله لا أدَعُهُ أبداً ولا أفارقُهُ )000فلمّا رأى الحكم صلابتَه في دينه تركه000
ذي النورين
لقّب عثمان -رضي الله عنه- بذي النورين لتزوجه بنتيْ النبي -صلى الله عليه وسلم- رقيّة ثم أم كلثوم ، فقد زوّجه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ابنته رقيّة ، فلّما ماتت زوّجه أختها أم كلثوم فلمّا ماتت تأسّف رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على مصاهرته فقال :( والذي نفسي بيده لو كان عندي ثالثة لزوّجنُكَها يا عثمان )000
سهم بَدْر
أثبت له رسول الله -صلى الله عليه وسلم- سهمَ البدريين وأجرَهم ، وكان غاب عنها لتمريضه زوجته رقيّة بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم-000فقد قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- :( إن لك أجر رجلٍ ممن شهد بدراً وسهمه )000
الحديبية
بعث الرسول -صلى الله عليه وسلم- عثمان بن عفان يوم الحديبية إلى أهل مكة ، لكونه أعزَّ بيتٍ بمكة ، واتفقت بيعة الرضوان في غيبته ، فضرب الرسول -صلى الله عليه وسلم- بشماله على يمينه وقال :( هذه يدُ عثمان )000فقال الناس :( هنيئاً لعثمان )000
جهاده بماله
قام عثمان بن عفان -رضي الله عنه- بنفسه وماله في واجب النصرة ، كما اشترى بئر رومة بعشرين ألفاً وتصدّق بها ، وجعل دلوه فيها لدِلاِءِ المسلمين ، كما ابتاع توسعة المسجد النبوي بخمسة وعشرين ألفاً
كان الصحابة مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في غزاةٍ ، فأصاب الناس جَهْدٌ حتى بدت الكآبة في وجوه المسلمين ، والفرح في وجوه المنافقين ، فلما رأى الرسول -صلى الله عليه وسلم- ذلك قال :( والله لا تغيب الشمس حتى يأتيكم الله برزقٍ )000فعلم عثمان أنّ الله ورسوله سيصدقان ، فاشترى أربعَ عشرة راحلةً بما عليها من الطعام ، فوجّه إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- منها بتسعٍ ، فلما رأى ذلك النبي قال :( ما هذا ؟)000
قالوا : أُهدي إليك من عثمان 0 فعُرِفَ الفرحُ في وجه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والكآبة في وجوه المنافقين ، فرفع النبي -صلى الله عليه وسلم- يديه حتى رُؤيَ بياضُ إبطيْه ، يدعو لعثمان دعاءً ما سُمِعَ دعا لأحد قبله ولا بعده :( اللهم اعط عثمان ، اللهم افعل بعثمان )000
قالت السيدة عائشة -رضي الله عنها-: دخل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عليَّ فرأى لحماً فقال :( من بعث بهذا ؟)000قلت : عثمان 0 فرأيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- رافعاً يديْهِ يدعو لعثمان
جيش العُسْرة
وجهّز عثمان بن عفان -رضي الله عنه- جيش العُسْرَة بتسعمائةٍ وخمسين بعيراً وخمسين فرساً ، واستغرق الرسول -صلى الله عليه وسلم- في الدعاء له يومها ، ورفع يديه حتى أُريَ بياض إبطيه000فقد جاء عثمان إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- بألف دينار حين جهّز جيش العسرة فنثرها في حجره ، فجعل -صلى الله عليه وسلم- يقلبها ويقول :( ما ضرّ عثمان ما عمل بعد اليوم )000مرتين
الحياء
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :( أشد أمتي حياءً عثمان )000
قالت السيدة عائشة -رضي الله عنها- : استأذن أبو بكر على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو مضطجع على فراش ، عليه مِرْطٌ لي ، فأذن له وهو على حاله ، فقضى الله حاجته ، ثم انصرف ثم استأذن عمر فأذن له ، وهو على تلك الحال ، فقضى الله حاجته ، ثم انصرف ثم استأذن عثمان ، فجلس رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأصلح عليه ثيابه وقال :( اجمعي عليك ثيابك )000فأذن له ، فقضى الله حاجته ثم انصرف ، فقلت :( يا رسول الله ، لم أركَ فزِعْتُ لأبي بكر وعمر كما فزعت لعثمان !!)000
فقال :( يا عائشة إن عثمان رجل حيي ، وإني خشيت إنْ أذنْتُ له على تلك الحال أن لا يُبَلّغ إليّ حاجته )000وفي رواية أخرى :( ألا أستحي ممن تستحيي منه الملائكة )000
فضله
دخل رسـول الله -صلى الله عليه وسلم- على ابنته وهي تغسل رأس عثمان فقال :( يا بنيّة أحسني إلى أبي عبد الله فإنّه أشبهُ أصحابي بي خُلُقـاً )000وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:( مَنْ يُبغضُ عثمان أبغضه الله )000وقال :( اللهم ارْضَ عن عثمان )000وقال :( اللهم إن عثمان يترضّاك فارْضَ عنه )000
اختَصّه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بكتابة الوحي ، وقد نزل بسببه آيات من كتاب الله تعالى ، وأثنى عليه جميع الصحابة ، وبركاته وكراماته كثيرة ، وكان عثمان -رضي الله عنه- شديد المتابعة للسنة ، كثير القيام بالليل
قال عثمان -رضي الله عنه- :( ما تغنيّتُ ولمّا تمنّيتُ ، ولا وضعتُ يدي اليمنى على فرجي منذ بايعتُ بها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وما مرّت بي جمعة إلا وإعتقُ فيها رقبة ، ولا زنيتُ في جاهلية ولا إسلام ، ولا سرقت )000
اللهم اشهد
عن الأحنف بن قيس قال : انطلقنا حجّاجاً فمروا بالمدينة ، فدخلنا المسجد ، فإذا علي بن أبي طالب والزبير وطلحة وسعد بن أبي وقاص 0 فلم يكن بأسرع من أن جاء عثمان عليه ملاءة صفراء قد منع بها رأسه فقال :( أها هنا علي ؟)000قالوا : نعم 0 قال :( أنشدكم بالله الذي لا إله إلا هو أتعلمون أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال :( من يبتاع مِرْبدَ بني فلان غفر الله له ؟)000فابتعته بعشرين ألفاً أو بخمسة وعشرين ألفاً ، فأتيت رسـول الله -صلى الله عليه وسلم- فقلت :( إني قد ابتعته )000 فقال :( اجعله في مسجدنا وأجره لك ) ؟000قالوا : نعم
قال :( أنشدكم بالله الذي لا إله إلا هو أتعلمون أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال :( من يبتاع بئر روْمة غفر الله له ) فابتعتها بكذا وكذا ، فأتيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقلت :( إني قد ابتعتها )000فقال :( اجعلها سقاية للمسلمين وأجرها لك )؟000قالوا : نعم
قال :( أنشدكم بالله الذي لا إله إلا هو أتعلمون أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نظر في وجوه القوم يوم ( جيش العُسرة ) فقال :( من يجهز هؤلاء غفر الله له )000فجهزتهم ما يفقدون خطاماً ولا عقالاً )؟000قالوا : نعم
قال :( اللهم اشهد اللهم اشهد )000ثم انصرف
الخلافة
كان عثمان -رضي الله عنه- ثالث الخلفاء الراشدين ، فقد بايعه المسلمون بعد مقتل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- سنة 23 هـ ، فقد عيَّن عمر ستة للخلافة فجعلوا الأمر في ثلاثة ، ثم جعل الثلاثة أمرهم إلى عبد الرجمن بن عوف بعد أن عاهد الله لهم أن لا يألوا عن أفضلهم ، ثم أخذ العهد والميثاق أن يسمعوا ويطيعوا لمن عيّنه وولاه ، فجمع الناس ووعظهم وذكّرَهم ثم أخذ بيد عثمان وبايعه الناس على ذلك ، فلما تمت البيعة أخذ عثمان بن عفان حاجباً هو مولاه وكاتباً هو مروان بن الحكم
ومن خُطبته يوم استخلافه لبعض من أنكر استخلافه أنه قال :( أمّا بعد ، فإنَّ الله بعث محمداً بالحق فكنت ممن استجاب لله ورسوله ، وهاجرت الهجرتين ، وبايعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، والله ما غششْتُهُ ولا عصيتُه حتى توفاه الله ، ثم أبا بكر مثله ، ثم عمر كذلك ، ثم استُخْلفتُ ، أفليس لي من الحق مثلُ الذي لهم ؟!)000
الخير
انبسطت الأموال في زمنه حتى بيعت جارية بوزنها ، وفرس بمائة ألف ، ونخلة بألف درهم ، وحجّ بالناس عشر حجج متوالية000
الفتوح الإسلامية
وفتح الله في أيام خلافة عثمان -رضي الله عنه- الإسكندرية ثم سابور ثم إفريقية ثم قبرص ، ثم إصطخر الآخـرة وفارس الأولى ثم خـو وفارس الآخـرة ، ثم طبرستان ودُرُبجرْد وكرمان وسجستان ، ثم الأساورة في البحر ثم ساحل الأردن000
الفتنة
ويعود سبب الفتنة التي أدت إلى الخروج عليه وقتله أنه كان كَلِفاً بأقاربه وكانوا قرابة سوء ، وكان قد ولى على أهل مصر عبدالله بن سعد بن أبي السّرح فشكوه إليه ، فولى عليهم محمد بن أبي بكر الصديق باختيارهم له ، وكتب لهم العهد ، وخرج معهم مددٌ من المهاجرين والأنصار ينظرون فيما بينهم وبين ابن أبي السّرح ، فلمّا كانوا على ثلاثة أيام من المدينة ، إذ همّ بغلام عثمان على راحلته ومعه كتاب مفترى ، وعليه خاتم عثمان ، إلى ابن أبي السّرح يحرّضه ويحثّه على قتالهم إذا قدموا عليه ، فرجعوا به إلى عثمان فحلف لهم أنّه لم يأمُره ولم يعلم من أرسله ، وصدق -رضي الله عنه- فهو أجلّ قدراً وأنبل ذكراً وأروع وأرفع من أن يجري مثلُ ذلك على لسانه أو يده ، وقد قيل أن مروان هو الكاتب والمرسل !000
ولمّا حلف لهم عثمان -رضي الله عنه- طلبوا منه أن يسلمهم مروان فأبى عليهم ، فطلبوا منه أن يخلع نفسه فأبى ، لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان قد قال له :( عثمان ! أنه لعلّ الله أن يُلبسَكَ قميصاً فإن أرادوك على خلعه فلا تخلعه )000
الحصار
فاجتمع نفر من أهل مصر والكوفة والبصرة وساروا إليه ، فأغلق بابه دونهم ، فحاصروه عشرين أو أربعين يوماً ، وكان يُشرف عليهم في أثناء المدّة ، ويذكّرهم سوابقه في الإسلام ، والأحاديث النبوية المتضمّنة للثناء عليه والشهادة له بالجنة ، فيعترفون بها ولا ينكفّون عن قتاله !!000وكان يقول :( إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عهد إليّ عهداً فأنا صابرٌ عليه )000( إنك ستبتلى بعدي فلا تقاتلن )000
وعن أبي سهلة مولى عثمان : قلت لعثمان يوماً :( قاتل يا أمير المؤمنين )000قال :( لا والله لا أقاتلُ ، قد وعدني رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أمراً فأنا صابر عليه )000
واشرف عثمان على الذين حاصروه فقال :( يا قوم ! لا تقتلوني فإني والٍ وأخٌ مسلم ، فوالله إن أردتُ إلا الإصلاح ما استطعت ، أصبتُ أو أخطأتُ ، وإنكم إن تقتلوني لا تصلوا جميعاً أبداً ، ولا تغزوا جميعاً أبداً ولا يقسم فيؤكم بينكم )000فلما أبَوْا قال :( اللهم احصهم عدداً ، واقتلهم بدداً ، ولا تبق منهم أحداً )000فقتل الله منهم مَنْ قتل في الفتنة ، وبعث يزيد إلى أهل المدينة عشرين ألفاً فأباحوا المدينة ثلاثاً يصنعون ما شاءوا لمداهنتهم000
مَقْتَله
وكان مع عثمان -رضي الله عنه- في الدار نحو ستمائة رجل ، فطلبوا منه الخروج للقتال ، فكره وقال :( إنّما المراد نفسي وسأقي المسلمين بها )000فدخلوا عليه من دار أبي حَزْم الأنصاري فقتلوه ، و المصحف بين يديه فوقع شيء من دمـه عليه ، وكان ذلك صبيحـة عيد الأضحـى سنة 35 هـ في بيته بالمدينة
ومن حديث مسلم أبي سعيد مولى عثمان بن عفان : أن عثمان أعتق عشرين عبداً مملوكاً ، ودعا بسراويل فشدَّ بها عليه ، ولم يلبَسْها في جاهلية ولا إسلام وقال :( إني رأيتُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- البارحة في المنام ، ورأيت أبا بكر وعمر وأنهم قالوا لي : اصبر ، فإنك تفطر عندنا القابلة )000فدعا بمصحف فنشره بين يديه ، فقُتِلَ وهو بين يديه
كانت مدّة ولايته -رضي الله عنه وأرضاه- إحدى عشرة سنة وأحد عشر شهراً وأربعة عشر يوماً ، واستشهد وله تسعون أو ثمان وثمانون سنة000
ودفِنَ -رضي الله عنه- بالبقيع ، وكان قتله أول فتنة انفتحت بين المسلمين فلم تنغلق إلى اليوم000
يوم الجمل
في يوم الجمل قال علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- :( اللهم إني أبرأ إليك من دم عثمان ، ولقد طاش عقلي يوم قُتِل عثمان ، وأنكرت نفسي وجاؤوني للبيعة فقلت :( إني لأستَحْيي من الله أن أبايع قوماً قتلوا رجلاً قال له رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:( ألا أستحيي ممن تستحيي منه الملائكة )000وإني لأستحي من الله وعثمان على الأرض لم يدفن بعد
فانصرفوا ، فلما دُفِنَ رجع الناس فسألوني البيعة فقلت :( اللهم إني مشفقٌ مما أقدم عليه )000ثم جاءت عزيمة فبايعتُ فلقد قالوا :( يا أمير المؤمنين ) فكأنما صُدِعَ قلبي وقلت :( اللهم خُذْ مني لعثمان حتى ترضى )000
Uthman ibn Affan
One of the ten promised Paradise
"Who are not ashamed to be ashamed of Angels"
An interview with Sharif
Othman Bin Affan ibn Abi al-Aas ibn al-Qurashi illiteracy, one of the ten who were promised Paradise
And one of the six that make life matter by mutual consultation, and one of the five who converted to Islam on
By Abu Bakr al-Siddiq, died Messenger of Allah - peace be upon him - which is satisfied by
Prayed to the al-Aqsa Mosque and emigrated Hijratayn His death was the first fitnah in Islam
Islam
Osman bin Affan - may Allah be pleased with him - rich in honest ignorance, and a little safer after the mission, was from the former to Islam, is the first migrated to Abyssinia with his wife, daughter of the Messenger Bag Allah - peace be upon him - the first and second migration The Messenger of God - peace be upon him -: (they first migrated to God after Lot 000) (if Othman, the first migrated to God his family after Lot 000)
He was the first mosque was built, and the first line of the joint, and the first to complete the Qur'aan in rak'ahs, and his brother immigrants Abdul Rahman bin Auf and U.S. supporters brother Hassan ibn Thabit 000
Osman said: (Allah the Almighty sent Muhammad to the right, so I who responded to God and His Messenger, and secure, including sent by Muhammad, and then migrated Migrations and you melt the Messenger of Allah - peace be upon him - and pledged allegiance to the Messenger of Allah not sure of what Asith Gshsth until he passed away Almighty ) 000
Rigidity
The safest Osman - may Allah be pleased with him - taking his uncle, Hakam ibn Abi al-Aas ibn illiteracy Voothagh bond, and said: (Want the pale of the religion of your fathers to correct? God does not let even the darkest never what you are of this religion) 000 Osman said: (Allah will not let , never let it) 000 when he saw his toughness in the governance religion left 000
Al norain
Title Osman - may Allah be pleased with him - Thi Alnorin to get married daughter of the Prophet - peace be upon him - hard and Umm Kulthum, the wife of Allah - peace be upon him - his daughter, paper, and when wife died of her sister Umm Kulthum died when he regrets that the Messenger of Allah - peace be upon him - the Mshardh said: (which hand is my soul if I had a third Zojnkha O Osman) 000
Bader shares
Prove to him that the Messenger of Allah - peace be upon him - Share Badrists, remuneration, and was missed by his wife to nurse Paper daughter of the Messenger of God - peace be upon him, he said -000 Prophet - peace be upon him -: (if you pay a man who was full moon and the share) 000
Hudaybiyah
Sent the Prophet - peace be upon him - Uthman ibn Affan on Hudaybiyah to the people of Mecca, being the dearest house in Makkah, and agreed Pledge of the Tree in his absence, struck the Prophet - peace be upon him - with his left hand to his right and said: (This by Osman), said 000 people: ( Congratulations to Osman) 000
Jihad with his wealth
By Othman Bin Affan - may Allah be pleased with him - himself and his money in the duty of the victory, as well bought for twenty thousand Romans and ratify it, and make the bucket where the buckets of Muslims and the Prophet's Mosque Expansion bought twenty-five thousand
The Companion with the Messenger of Allah - peace be upon him - the Raiders, hitting people even the effort seemed to depression in the faces of the Muslims, and joy in the faces of the hypocrites, when he saw the Prophet - peace be upon him - that said: "(God does not lose until the sun comes to God to give provision for 000) Osman said that he knew God and His Messenger would endorse, then he bought fourteen deceased, including its food, he drew to the Prophet - peace be upon him - including nine, when he saw that the Prophet said: (What's this?) 000
They said: "I present to you, he knew joy 0 Osman in the face of the Messenger of Allah - peace be upon him - and depression in the faces of the hypocrites, lift the Prophet - peace be upon him - his hands up to his armpits felt blank, call for prayer is heard Osman called on the one before him or after: ( God Give Osman, Osman O do) 000
Ms. Aisha - may Allah be pleased about: - The Messenger of Allah - peace be upon him - he saw the meat, he said: (who sent this?) 000 I said: I saw Osman 0 Messenger of Allah - peace be upon him - with his hands calls for Osman
Army brackish
And equipped Othman bin Affan - may Allah be pleased with him - the army that went Ptsamaip and fifty camels and fifty horse, and took the Messenger - peace be upon him - to pray for him that day, and raised his hands until I see his armpits blank 000 Osman came to the Prophet - peace be upon him - a thousand dinars, when equipped Ventherha the army that went in the closet, and started - peace be upon him - and turns them say: (What's VAT is the work of Osman after today) 000 twice
Modesty
"The Messenger of Allah - peace be upon him -: (my most shamelessly Osman) 000
Ms. Aisha - may Allah be pleased: - Abu Bakr asked permission to the Messenger of Allah - peace be upon him - which was lying on his bed, he Mrt me so angry that he is the same and he met God he needs, then came back to life and then so angry that he asked permission, which is on that case, killing him his need of God, and then went out and then ask permission Osman, sat down, the Messenger of Allah - peace be upon him - his clothes, and fix it and said: (Bring your clothes) 000 authorizing him, killing him his need of God, then came back and said: (O Messenger of God, I do not see was dismayed to Abu Bakr, Omar and Osman was dismayed to find!) 000
He said: (O Osman Aisha The shy man, and I feared that authorized him in such a state that does not need to reach 000) In another account: (who are not ashamed of it Tsthieddi Angels) 000
Bounty
The Messenger of Allah - peace be upon him - his daughter, a head wash Osman said: (O structure Ohassani to Abu Abdullah, my friends like me, it created a 000) and "The Messenger of Allah - peace be upon him -: (from Osman hates God hates the 000) and said: (O Osman land of 000) and said: (O Osman Itrdhak The land of about 000)
Singled out by the Messenger of Allah - peace be upon him - writing of Revelation, has already been revealed because of verses from the Book of Allaah, and praised by all the companions, and many blessings Kramath, and Osman - may Allah be pleased with him - very up to the year, many to do at night
Osman said - may Allah be pleased with him -: (What's Tgnet As I wished, and placed my right hand on the vagina since pledged allegiance to the Messenger of Allah - peace be upon him - and I have seen Fri only freed the slave, and Zenit in ignorance and Islam, not stolen) 000
O Witness
For Ahnaf ibn Qays said: Vmarwa pilgrims set off the city, the mosque Vdechlna, if Ali bin Abi Talib, Zubair, Talha and Saad bin Abi Waqas 0 as soon as it was not that it was Osman yellow sheet may prevent his head and said: (AHA here on?) 000 said: 0 said yes: (Oncdkm God who is no god but You know that the Messenger of Allah - peace be upon him - said: (from Brown buys Mrbd person, Allah will forgive him?) 000 Fabtath twenty thousand or twenty-five thousand, I brought the Messenger of Allah - may Allah bless him him - I said: (I may Aptath 000) said: (make it in our mosque and reward you)? 000 They said: Yes
He said: (Oncdkm God who is no god but You know that the Messenger of Allah - peace be upon him - said: (from Rom buys well, Allah will forgive him) Fabtatha such and such, I brought the Messenger of Allah - peace be upon him - I said: (I may Aptatha 000) said: (Make sprinkling of Muslims and reward you)? 000 They said: Yes
He said: (Oncdkm God who is no god but You know that the Messenger of Allah - peace be upon him - look at the faces of folk day (the army that went), he said: (of furnishing these Allah will forgive him) 000 Fjhzathm Ktama not lose the kaffiyeh)? 000 They said: Yes
He said: (Oh God I bear witness testify 000), then came back
Succession
Osman - may Allah be pleased with him - the third caliph, the Muslims have pledged allegiance after the murder of Umar ibn al-Khattab - may Allah be pleased with him - the year 23 AH, the age of six was appointed to succeed Fjalo it in three, and then make their case to the three Alrjmn Abdullah bin Auf after the covenant God for them not to spare for the best of, then to take the Covenant and the Charter to hear and obey those who appointed and otherwise, gathered the people and exhort them and reminded them, then get the upper hand Othman pledged allegiance to the people, the pledge of allegiance when he was taken Othman Bin Affan Hajpa is his master and writer Marwan ibn al-Hakam
In his sermon on some of the Astkhalavh Astkhalavh denied that he said: (Having said that, God sent Muhammad to the right so I who responded to God and His Messenger, and migrated Migrations, and pledged allegiance to the Messenger of Allah - peace be upon him - and what God Gshsth Asith not until he passed away, and then the father Baker like him, then age, then Astkhalaft, is it not right to me like that for them?!) 000
Good
Funds were pleased at his time weighing up sold under way, and a hundred thousand Persians, and Palm thousand dirhams, performing pilgrimage to the arguments of people ten consecutive 000
Fotouh Islamic
And the opening of the succession of God in the days of Uthman - may Allah be pleased with him - Alexandria and Sabor, and African and Cyprus, and in the Hereafter Persepolis, Persia, and the first Khoo and Persia in the Hereafter, then Tabaristan and Drbjrd, Kerman and Sajistan, then Alosawrp in the sea coast and Jordan 000
Sedition
The cause of strife that led to out him and kill him he was his relatives and they have cost nearly ill, and had gone to the people of Egypt, Abdullah bin Saad bin Abi Sarh Vckoh him, Foley them Muhammad ibn Abi Bakr selected by him, and wrote them the Covenant, and left them extended from immigrants and supporters look between them and Ibn Abi Sarh, and when they were three days of the city, as they are a son, Osman Ali and his camel with a book and fabricated, and therefore ring Osman, to Ibn Abi Sarh incites and encourages them to fight if they do it, Faragawa him to Osman swore to them he did not tell him did not know who sent him, and honestly - may Allah be pleased with him - it is a measure for the noblest and the best male and the highest from being like this on his tongue or his hand, has been said that Marwan is a writer and the addressee! 000
As NATO Osman them - may Allah be pleased with him - asked him to surrender them Marwan but he refused them, they asked him to take off himself but he refused, because the Prophet - peace be upon him - he had said to him: (Osman! That maybe God Ilbisk shirt to wear the Oruddoc There Takala) 000
Blockade
Gathered a group of people of Egypt, Kufa and Basra and marched him, closed the door without them, Vhasroh twenty or forty days, and was supervised during the period, and reminded them of its predecessors in Islam, and prophetic, containing praise Him and witness of heaven, and does not Afeetervon Inkovn on fighting!! 000 and was says: (The Messenger of Allah - peace be upon him - an era to era, I Saber it) 000 (You do not Stptly me Tqatln) 000
And easy-to-slave of Abu Uthman: I said to Osman days: (a killer Mu'mineen 000) said: (no God does not fight, had promised me the Messenger of Allah - peace be upon him - is it I Saber) 000
And Ashraf Osman Ali who had encircled him, he said: (O my people! I do not kill me and the brother of a Muslim, but I swear if you want to fix what you can, or I was wrong, but you have to kill me all Do not pray at all, not invade all, never be divided between you Viwkm 000) when he said parents of : (Oh Ahsm number, Bdedda kill them, and remained one of them), killing 000 of them God was killed in the strife, and sent to the people of the city more than twenty thousand Vobahawwa the city three times what they want to make Mdahunthm 000
Death
It was with Uthman - may Allah be pleased with him - in the house about six hundred men, they asked him to get out of the fighting, an idea and said: (but to be myself and my leg by Muslims 000) And they came from the house of Abu Al-Ansari packs, killing him, and the Koran in his hands a bit of blood fell upon him, and was the morning of Eid al-Adha year 35 AH in his home city
Is a modern Muslim, the freed slave of Abu Sa'eed al-Othman bin Affan: The twenty-Othman freed slave owned, called better-Tugging it on him, did not wear them in ignorance in Islam and said: (I saw the Messenger of Allah - peace be upon him - last night in a dream, I saw Abu Bakr, Omar and they told me: Be patient, you break our midwife) 000's bulletin called upon the Koran in his hands, killing is in his hands
His term of office - may Allah be pleased with him and satisfied, - eleven years and eleven months and fourteen days, and cited with ninety-eight or eighty years 000
He was buried - may Allah be pleased with him - in al-, and was killed first opened up sedition among the Muslims did not turn in to the day 000
On sentences
On sentences, "said Ali bin Abi Talib - may Allah be pleased with him -: (God, I healed you from the blood of Othman, and I have my mind on Tash killed Osman, denied myself and Jawoni of allegiance I said: (I Osthieddi Obaya God to some people killed a man said to him, the Messenger of Allah - peace be upon him -: (not Osthieddi who Tsthieddi from angels) 000 and I am ashamed of God and Osman on the ground not been buried yet
Departed, and when people came back to bury Vsoloni allegiance I said: (God, I Abject older than him) 000 Then came the determination Fbaiat has said: (O Commander of the Faithful) as if the crack of my heart and I said: (O Osman to take me until you are satisfied 000)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق